سرچ انجن کی نوعیت:

تلاش کی نوعیت:

تلاش کی جگہ:

(36)حديث أصحابي كالنجوم ، بأيهم اقتديتم اهتديتم كى تحقيق

  • 15880
  • تاریخ اشاعت : 2024-04-19
  • مشاہدات : 4132

سوال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حديث أصحابي كالنجوم ، بأيهم اقتديتم اهتديتم كى تحقيق


الجواب بعون الوهاب بشرط صحة السؤال

وعلیکم السلام ورحمة الله وبرکاته!

الحمد لله، والصلاة والسلام علىٰ رسول الله، أما بعد!

حدیث مسؤل عنہ چھ صحابیوں سےمختلف کتابوں میں ، مختلف اسانید کےساتھ باختلاف الفاظ مروی ہے۔لیکن ان میں سے ایک روایت بھی کسی قابل اعتبار سند سےمروی نہیں ہے۔سب کی سند یں انتہائی درجہ ضعیف بلکہ بالکل ساقظ ہیں، كما سيأتي تفصيله.

نمبر 1:’’ فقد رواه ابن عبدالبر في جامع العلم ( 2/ 91) ،وابن حزم في ’’ الاحكام في اصول لاحكام ( 6/ 82) من طريق كالنجوم بايهم اقتدايتم ، اهتديتم ،،) قال ابن عبدالبر : هذا إسناد لا تقوم به حجة ،لأن الحارث بن غصين مجهول ، وقال ابن حزم : هذه رواية ساقطة، ابوسفيان  ضعيف ، والحارث بن غضين هذا هوابو وهب الثقفي ، وسلام بن سليمان يروي الأحاديث الموضوعة ، وهذا منها بلاشك،،

قال الشيخ الألباني :’’ الحمل في هذا الحديث علي سلام بن سليم ، ويقال ابن سليمان وهو الطويل أولي ، فإنه مجمع علي ضعقه ، بل قال ابن خراش : كذاب ، وقال ابن حبان : روي أحاديث موضوعة ، وأما أبو سفيان فليس ضعيفا كما قال ابن حزم ، بل هو صدوق كما قال الحافظ في التقريب ،وأخرج له مسلم في صحيحه،والحارث بن غضين  مجهول كما قال ابن حزم ، وكذا قال ابن عبدالبر، وإن ذكره ابن  حبان في الثقات ،ولهذا قال احمد : لا يصح هذا الحديث  ، كما في المنتخب لابن قدامة ( 10/199/2) ،، (سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 58) 1/ 78-79 ،مزید برآن علامہ البانی نےشعرانی کا کلام اس حدیث  کی بابت نقل کرکے تردید فرمائی ہے ، جودرج ذیل ہے۔

’’ أما قول الشعراني في الميزان ( 1/28) : وهذا الحديث وإن كان فيه مقال عندالمحدثين ، فهو صحيح عند أهل الكشف ، فباطل وهراء لايلتفت إليه  ! ذلك لأن تصحيح الاحاديث من طريق الكشف بدعة صوفية مقينة والاعتماد عليها يؤدي الي تصحيح احاديث باطلة لا اصل لها ، كذا الحديث ، لأن الكشف أحسن أحواله إن صح، أن يكون كالرأئ ، وهو يخطئي ويصيب ، وهذا إن يداخله الهوي، نسأل السلامة منه ، ومن كل مالا يرضية،، )

اس تحقیق سےثابت ہوا کہ حضرت جابر کی یہ روایت سندا بالکل نا قابل اعتبار اورموضوع ہے۔

نمبر2:-’’ وروي الخطيب  في الكفاية في علوم الرواية ( ص: 48)، وكذا ابو العباس الاصم في الثاني من حديثه رقم 142 من نسختي ، وابن عساكر ( 7/115/ 2) من طريق سليمان ابن ابي كريمة عن جويبر عن الضحاك عن ابن عباس مرفوعا ( في حديث طويل بلفظ ’’ إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء ’ فإنها أخذتم به اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة) .

قلت : وهذا اسناد ضعيف جدا، سليمان ين ابي كريمة ، قال ابن ابي حاتم ( 2/1/138) عن ابيه : ضعيف الحديث ، جويبر هوابن سعيد الأزدي متروك ، كما قال الدارقطني والنسائي وغيرهما ، وضعيفه ابن المديني جدا ، والضحاك هو ابن مزاحم الأخيرة الحافظ العراقي في تحرج الأحياء ( 7/ 25) ، وأورداه السيوطي بتمامه، في أول رسالته جزيل المواهب في اختلاف المذاهب من رواية البيهقي في المدخل ثم قال العراقي : وإسناده ضعيف ، والتحقيق أنه ضعيف جدا كما ذكرنا من حال جويبر ،ولكنه موضوع من حديث مهناه لما سيأتي ، ومن طريقة رواه الديلمي كما في موضوعات علي القاري (ص: 19) فإذا عرفت هذا فمن الغريب قول السيوطي  في الرسالة المشار اليها :في هذا الحديث  فوائد :منها أخباره صلي الله عليه وسلم باختلاف المذاهب بعده في الفروع ، وذلك من معجرزاته  لأنه من لإخبار بالمغيبات ، ورضاه بذالك ، وتقريره عليه ، حيث جعله رحمة، والتحيير للمكلف في الاخذ بايها شاء الي آخر ما قال . فيقال له : اثبت العرش ثم انقش ، وماذكر ه من التخيير باطل  لا يمكن لمسلم ان يكتزم القول والعمل به علي إطلاقه ، لأنه يؤدي إلي التحليل من التكاليف الشرعية كما لا يخفي ، ابن بطة في الإبانة ( 4/ 11/ 2) ، والخطيب ونظام الملك في الأمالي ( 13/ 2) والضياء في المنتقي عن مسموعاته بمرو( 116/ 2) وابن عساكر ( 6/303/ 1) عن طريق نعيم بن حماد ثنا عبدالرحيم بن زيد العمي عن ابيه عن سعيد بن المسيب عن عمربن الخطاب ، قال سمعت رسول لله  صلي الله عليه وسلم يقول : سالت ربي فيما اختلف فيه أصحابي من بعدي ، فأوحي الله إلي يامحمد،إن أصحابك عندي بمنزلة النجوم في السماء ، بعضها اضواء من بعض ،فمن أخذ بشي مما هم عنه من اختلافهم فهو عندي علي هدي ،، (سلسلة الأحاديث الضعيفة  1/8 -81والحديث موضوع حديث كى الفاظ درج ذيل ہىں-

مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به، لا عذر لأحدكم في تركه ، فإن لم يكن في كتاب الله ، فسنة مني ماضية ، فإن لم يكن سنة مني ماضية ، فما قال أصحابي ، إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء، فأيها أخذتم اهتديتم ، واختلاف اصحابي لكم رحمة،،,)

اس روایت کوصاحب مشکوۃ نے’’ فضائل الصحابہ ،، میں رزین کے حوالہ سے ’’  اصحابی کالنجوم ، بأيهم اقتدیتم اهتدیتم ،، کی زیادۃ کےساتھ ذکر کیا ہے۔

حدیث کی مذکورہ سند موضوع ہے۔ ’’ نعیم بن حماد ،، ضعیف ہیں اور ’’ عبدالرحیم بن زید العمی ،، کذاب ہیں۔امام بخاری لکھتے ہیں: ’’ ترکوہ ،، اورابو حاتم کہتے ہیں:’’ یترک حدیثه منکر الحدیث ، کان یفسداباہ، یحدث عنه بالطامات .،، اورابن معین کہتے ہیں :ھو کذاب خبیث ،، اوران کےباپ زید بن الحوری العمی ضعیف ہیں۔اس حدیث کی سند کی اصل آفت عبدالرحیم بن زید العمی ہیں۔

’’ والحديث ، أورده السيوطي في الجامع الصغير برواية السجزي في الإمانة ، وابن عساكر عن عمر، وقال شارحه المناوي في فيض القدير: قال ابن الجوزي في العلل : هذا لايصح ، نعيم مجروح، وعبدالرحيم قال ابن معين : كذاب ، وفي الميزان : هذا الحديث باطل، ثم قال المناوي : ظاهر صنيع المصنف يعني السيوطي ، أن ابن عساكر أخرجه ساكتا عليه ، والأمر بخلافه، فإنه تعقبه  بقوله قال ابن سعد : زيد العمي كان ضعيفا في الحديث ، وقال ابن عدي : عامة مايرويه ومن يروي عنه ضعفاء ، وراواه عن عمر ايضا البيهقي ، قال الذهبي : واسناده واه ، وروي ابن عبدالبر عن البزار أنه قال في هذاالحديث : وهذا الكلام لا يصح عن النبي  صلي الله عليه وسلم ،رواه عبدالرحيم بن زيد العمي عن ابيه عن سعيد بن المسيب عن عمر عن النبي  صلي الله عليه وسلم ، وربما ورواه عبدالرحيم عن ابيه عن ابن عمر ، وإنما أتي ضعف هذا الحديث من قبل عبدالرحيم بن زيد ، لأن أهل العلم قد سكتوا عن الرواية لحديثه الكلام أيضا منكر عن النبي  صلي الله عليه وسلم ، وقد روي عن النبي  صلي الله عليه بإسناد صحيح : عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراسدين من بعدي ، عضوا عليها بالنواجذ ، وهذا الكلام يعارض حديث عبدالرحيم لوثبت ، فكيف ولم يثبت ، والنبي صلي الله عليه وسلم لا يبيح الاختلاف بعده من أصحابه .

ثم روي عن المزني أنه قال : إن صح هذا الخبر فمعناه فيما نقلوا عنه وشهدوا به عليه ، فكلهم ثقة مؤتمن علي ماجاء به، لا يجوز عندي غيرهذا، وأما ماقالوا فيه برأيهم فلو كان عند انفسهم كذلك ما خطأ بعضهم بعضا ولا أنكر بعضهم علي بعض ، ولا رجع منهم أحد إلي قول صاحبه فتدبر، ’’ انتهي ، قال الشيخ الباني بعد ذكره: الظاهر من ألفاظ الحديث خلاف المعني الذي حمله عليه المزني ، بل المراد ماقالوه برأيه ، وعليه يكون معني الحديث دليلا آخر على أن الحديث موضوع، ليس من كلامه صلى الله عليه وسلم ،إذ كيف يسوغ لنا أن نتصور أن النبي صلى الله عليه وسلم يجيزلنا أن نقتدي بكل رجل من الصحابة ، مع أن فيهم العالم و المتوسط في العلم ، ومن هو دون ذلك، وكان فيهم مثلا من يري أن البر لا يفطر الصائم بأكله.

4:(موضوع) ذكر الحديث ابن عبدالبرمعلقا ، وعنه ابن حزم من طريق ابي شهاب الحناط عن حمزة الجزرى عن نافع عن ابن عمر مرفوع بلفظ : إنما اصحابي مثل النجوم ، فأيهم أخذتم بقوله اهتديتم، وقد وصله عبدبن حميد في المنتخب من المسند ( 67/ 1) :اخبرني أحمد بن يونس حدثنا أبو شهاب به، ورواه ابن بطة في الابانة(4/11/2) من طريق آخر عن ابي شهاب به، ثم قال ابن عبدالبر: وهذا إسناد لا يصح ولا يرويه عن نافع من يحتج به ،،انتهي .

قال الشيخ الالباني :’’  وحمزة هذا ابن ابي حمزة ، قال الدارقطني :متروك ، وقا ل ابن عدي: عامة مايرويه موضوعات ، وقال ابن حبان: ينفرد عن الثقات بالموضوعات حتي كأنه المتعمد لها،ولا تحل الرواية عنه ، وقد ساق له الذهبي في الميزان أحاديث من موضوعاته هذا منها،،.

 ٭(1)علامہ البانی رحمہ اللہ نے حافظ ابن حزم کےمحولہ کلام کو ’’ سلسلہ ،، 1؍ 83؍84 میں نقل کیا ہے ۔اسی کےتوسط سےیہاں درج کیا جارہاہے ۔’’ قال ابن حزم (7/87) : فقد ظهر أن هذه الرواية لاتثبت أصلا ، لأن الله تعالي يقول في صفة نبيه صلى الله عليه وسلم :وما ينطق عن الهوي، إن هواالا وحي يوحي ( النجم : 473) ، فإذا كان كلامه عليه السلام في الشريعة حقا كله وواجبا ، فهو من الله تعالي بلاشك ، وما كان  من الله تعالي فلا يختلف فيه، فإذا كان كلامه عليه الصلاة والسلام في الشريعة حقا كله واجبا ،فهو من الله تعالي بلاشك ، وما كان من الله تعالي فلا يختلف فيه، لقوله تعالي :’’ ولو كان من غيرالله لوجدوا فيه اخلاف كثيرا ( النساء: 82) ، وقد نهي تعالي عن التفرق والاختلاف  بقوله : ( ولا تنازعوا ) ( الانفال : 46)، فمن المجال أن يأمر رسولهﷺ باتباع كل قائل من الصحابة رضى الله عنهم، وفيهم من يحلل الشيئ ، وغيره يحرمه، ولوكان ذلك للصائم حلالا، اقتداء بأبي طلحة، وحراما اقتداء بغيره منهم ،ولكان ترك الغسل  من لاكسال واجبا ،واقتداء بعلى وعثمان وطلحة وابى أيوب وابى بن كعب ، وحراما اقتداء بعائشة وابن عمر، وكل هذا مروي عندبابا لا سانيد الصحيحة-

ثم أطال في بيان بعض الآراء التي صدرت من الصحابة ، واخطأ وافيها السنة ،وذلك فى حياته ﷺ وبعد مماته ، ثم قال ( 86): فكيف يحوز تقليد قوم يخطئون ويصيبون ؟ وقال قبل  ذلك ( 5/64) تحت باب ذم الاختلاف !

وإنما الفرض علينا، اتباع ماجاء به القرآن ، عن الله تعالىٰ الذي شرع لنا دين الاسلام ،وما صح عن رسول الله ﷺ الذى أمره إليه تعالي ببيان الذين ....... فصح أن الاختلاف ، لا يجب ان يراعى أصلا، وقد غلط قوم  فقالوا: الاختلاف رحمة، احتجوا بما روي عن النبيﷺ : أصحابى كالنجوم بأيهم اقتدايتم ، قال : وهذا الحديث باطل مكذوب ، من توليد اهل الفتن لوجوه ضرورية ، أحدها انه لم يصح من طريق النقل –

والثاني : انه ﷺ لم يجز أن يأمر بما نهي عنه ، وهو عليه السلام قد أخبر، أن ابا بكر قداخطأفي تفسير فسره ، كذب ابن عمر في تأويله تأوله في الهجرة ، وخطأ ابا السنابل في فتيا أفتى بها فى العدة ، فمن المحال الممتنع الذى لا يجوز البتة ، أن يكون عليه السلام يأمر باتباع ما تحدأخبرانه خطأ، فيكون حينئذ أمر بالخطأ تعالى الله عن ذلك ، وحاشا له ﷺ من هذه الصفة ، وهو عليه الصلاة والسلام  قد أخبر انهم يخطئون ، فلا يجوز أن يأمرنا بابتاع من يخطئ ، الا ان يكون عليه السلام  أراد نقلهم لما روواعنه ، فهذا صحيح ، لانهم رضى الله عنهم كلهم ثقات ،فمن أيهم نقل ، فقد اهتدي الناقل-

ولثالث ، أن النبي ﷺ لا يقول الباطل ، بل قول الحق ، وتشبيه المشبة للمصيبين بالنجوم تشبيه فاسد وكذب ظاهر ، لأنه من أراد جهة مطلع الجدي ، فأم جهة مطلع السرطان لم يهتد بل قد ضل ضلالا بعيدا واخطأ خطأ فاحشا ، وليس كل النجوم  ليهتدي  بها في كل طريق ، فبطل التشبيه المذكور ، ووضع كذب ذلك الحديث وسقوطه وضوحا ضروريا-

ونقل خلاصته ابن الملقن في الخلاصة ( 175/2) وأخره ، وبه ختم كلامه علي الحديث ، فقال : وقال ابن حزم : خبر مكذوب موضوع باطل لم يصح قط).

اس تحقیق سےمعلوم ہوا کہ یہ روایت بھی سند اً موضوع ہےاو رمذکورہ حدیث کےمعنی بھی موضوع اورباطل او رمکذوب ہونے پرابن حزم نے ’’ احکام الاحکام ،، ٭٭(5؍64)(1)  اور (6؍ 83؍86) میں بڑی اچھی بحث کی ہے، اسے ضرور ملاحظہ کیا جائے ۔

5: وروى ابونعيم الأصبهاني ( ق 158/ 2) قال حدثنا ابو الحسن أحمد بن القاسم بن الريان المصري المعروف باللكي بالبصرة فى نهر دبيس قرأة عليه ، فأقره به، قال لنا احمدبن ابراهيم بن نببط بن شريط ابو جعفر الأشجعى بمصر، قال حدثني ابى اسحق بن ابراهيم بن ببيط قال ابى ابراهيم بن ببيط عن جده نبيط بن شريط مرفوعا بلظ : أهل بيتي كالنجوم بأيهم اقتديتم انتهي . والحديث في نسخته احمد بن نبيط الكذاب ،وقد قال الذهبى في هذا النسخة : فيها أحمد بن القاسم اللكى ضعيف ، والحديث أورده ابن عراق في ’’تنزيه الشريعة،، ( 2/419 ) تبعا لأصله ، ذيل الاحاديث الموضوعة ، للسيوطي ( ص : 201)، وكذا الشوكاني في الفوائد المجموعة فى الأحاديث الموضوعة ( ص: 144) نقلا عن المختصر لكن وقع فيه,,’’ نسخة نبيط الكذاب فكأنه سقط من النسخة لفظة ابن ’’ وهو احمدبن اسحاق نسب الى جده ، وإلا فإن نبيطا صحابى .(سلسلة الاحاديث الضعيفة 1/82-83-84-85، ايضا 1/ 439/ ( 438)

6:- وروى القضاعى ( 109/2) عن جعفربن عبدالواحد قال لنا وهب بن جرير بن حازم عن ابيه عن الأعمش عن ابى صالح عن ابى هريرة مرفوعا بلفظ : مثل أصحابى مثل النجوم من اقتدى بشئ منها اهتدي .

یہ حدیث بھی موضوع ہےاور اس کی آفت جعفر بن عبدالواحد ہیں۔دارقطنی ان کےبارے میں کہتے ہیں : ’’ یضع الحدیث ،، اورابوزرعہ کہتے ہیں :’’ روی احادیث لا اصل لہا،، اور حافظ ذہبی نے ان کے ترجمہ میں کئی حدیثیں ذکر کی ہیں جن کےوضع کرنے کےساتھ ان کو متہم کیا ہے انہیں میں یہ زیربحث حدیث بھی ہے۔چنانچہ لکھتے ہیں:’’ انه من بلایاہ،،

مذکورہ تفصیلی کلام سےمعلوم ہواکہ یہ حدیث  بجمیع طرقہ والفاظ ساقظ اورموضوع ہیں اورمعنی ، مضمون کےلحاظ سےبھی باطل اور غلط ہے جیسا کہ علامہ ابن حزم نے ’’ الاحکام فی اصول لاحکام ،، میں تفصیل کے ساتھ اسے بیان کیاہے ۔فقط

 املاہ : عبیداللہ مبارکپور1؍5؍1398ھ محدث بنارس ، شیخ الحدیث مبارکپوری نمبر جنوری فروری 1997 ء )

ھذا ما عندي والله أعلم بالصواب

فتاویٰ شیخ الحدیث مبارکپوری

جلد نمبر 1

صفحہ نمبر 111

محدث فتویٰ

ماخذ:مستند کتب فتاویٰ